المادة    
إذا انتقلنا إلى المنهج الثاني فإننا نجد أن المشكلة قائمة ولكن بشكل آخر، فإذا كان التطوّريون يرون أن الإنسان ولد غبياً أو همجياً ساذجاً بحكم الطبيعة -كما يقولون- والمدة الطويلة التي بقي خلالها يتطور شيئاً فشيئاً حتى وصل إلى وضعه الحضاري الحالي. ‏
  1. إخبار الكتب المحرفة بتجهيل الله للإنسان

  2. تطابق الوحي المحرف مع نظرية سرقة النار من الآلهة