المادة كاملة    
أورد هذا الدرس الأدلة من الكتاب والسنة على إثبات صفة العلم لله تعالى، ثم بيَّن أن الله تعالى موصوف بالعلم أزلاً وأبداً، ومن ثمّ ذكر أن الجهمية تنفي صفة العلم كنفيها لبقية الصفات، مع توضيح درجات المنكرين للصفات. ثم شرع في بيان المرتبة الثانية للقدر وهي الكتابة، فبيّن أن الأعمال مكتوبة، وأن النهاية معروفة ومحددة، ومن هنا طرأ سؤال: لماذا وفيم العمل؟ فأجاب عنه، ثم وضح أن عمل العبد مخلوق لله، وركز على أهمية المداومة على الأعمال الصالحة؛ فإن الأعمال بالخواتيم.
  1. إثبات صفة العلم لله تعالى

     المرفق    
  2. إثبات الكتابة لله تعالى

     المرفق    
  3. أفعال العباد مخلوقة

     المرفق