المادة كاملة    
مر الغرب بفترة من الصراعات الفكرية بين الموروث الديني المحرف وبين النظريات العقلانية الشاطحة التي ترفض كل روحي، وهو صدام حتمي بين نقيضين متطرفين كان سبباً للتدين الخاطئ وإنكار التدين من أساسه، ولكن مع هذا الصراع ظهرت مدارس تحاول تقريب الهوة، وردم الفجوة بينهما لتعالج أمر النفس الذي فقدوه، وظهر ما يعرف بالبرمجة العصبية أو بالروحانية الحديثة وغيرها من التسميات، وهي تسعى في إحياء ما فقدوه عن طريق التجربة، ولكن بالنسبة لنا مهما كان الأمر، فإنها تجارب قد تصيب وتخطئ، وفي شرعنا ما يغني عنها ويجزئ.
  1. ضرورة إحياء المجادلة بالتي هي أحسن

     المرفق    
  2. علم البرمجة اللغوية العصبية

     المرفق