المادة كاملة    
تكلم هذا الدرس عن الشفاعة المثبتة عند النصارى والمشركين، مع ذكر الشبهة التي يستدلون بها والرد عليهم، ثم بيَّن أن الله يجيب دعوة الداعي ولو كان كافراً ، ثم تطرق إلى حال المشركين عند ركوبهم الفلك وإخلاصهم وتوحيدهم لله في تلك اللحظة وكفرهم به إذا نجوا، ذاكراً أهمية الدعاء وأنواعه، وحقيقة العبودية. وبعد ذلك ذكر إنكار المعتزلة والخوارج للشفاعة والرد عليهم، مبيناً أن الشفاعة لا تكون إلا لأهل التوحيد، ثم انتقل إلى ذكر أن الله حد لنبيه صلى الله عليه وسلم حداً في الشفاعة، ذاكراً فائدة هذا الحد، وموضحاً شروط العبودية، وحقيقة وقوع الناس في الشرك.
  1. الشفاعة المثبتة عند النصارى والمشركين

     المرفق    
  2. إنكار المعتزلة والخوارج للشفاعة والرد عليهم

     المرفق    
  3. شروط العبودية

     المرفق    
  4. دعاء المسألة ودعاء العبادة

     المرفق