المادة كاملة    
إن لأولياء الله تعالى منزلة عظيمة عند الله تعالى، ودرجة منيفة، حباهم الله بها، ويسر لهم الوصول إليها، وبوأهم خيرها وثمرتها في الدنيا والآخرة، لكنهم مع ذلك بشر يصيبون ويخطئون، ويعلمون ويجهلون، فليسوا بمعصومين، وقد ضلت بعض الفرق فادعت العصمة للأولياء، وأنزلتهم منزلة أكبر من منزلتهم، وألبستهم ثوباً أكبر من حجمهم، فوقعوا في المحذور، وشهدوا بالكذب والزور.
  1. السبب في التنصيص على عدم ولاية الكافر والمجنون مع وضوح ذلك

     المرفق    
  2. ولاية الكافر

     المرفق    
  3. لا يكون الطفل ولا من لم تبلغه الدعوة ولياً

     المرفق    
  4. ولاية المجنون

     المرفق    
  5. عدم تميز أولياء الله بميزة ظاهرة

     المرفق    
  6. عصمة الولي

     المرفق