المادة كاملة    
كثيرة هي الشبهات التي استدل بها أبو حنيفة ومن تبعه من مرجئة الفقهاء على قولهم في أن الإيمان هو مجرد التصديق بالقلب وأن الإقرار باللسان ركن زائد في الإيمان وليس ركناً أصلياً فيه. وقد رد أهل السنة على جميع تلك الشبه في كتبهم وبينوا خطأ من قال بتلك الأقوال وآثارها وأخطارها في الأمة.
  1. أدلة أصحاب أبي حنيفة في مسمى الإيمان وحقيقته

     المرفق    
  2. الرد على شبهات وأدلة أصحاب أبي حنيفة رحمه الله

     المرفق    
  3. الرد على شبهة من زعم بأن القلب هو موضع الإيمان

     المرفق    
  4. الرد على من زعم بأن الكفر مقابل التصديق لا الإيمان

     المرفق    
  5. بيان أن التصديق يكون بالأفعال

     المرفق    
  6. بيان أن الإيمان في كلام الشارع مؤلف من العام والخاص

     المرفق    
  7. الرد على شبهة المرجئة بأن الإيمان هو التصديق بالقلب فقط

     المرفق