المادة كاملة    
أهل السنة والجماعة يعتبرون أعمال الجوارح لازمة لإيمان القلب، أو جزءاً من الإيمان، وأن الله تعالى أراد من العباد القول والعمل، وأن نور الإيمان في القلوب درجات، وأن الأعمال لا تتفاضل بصورها وعددها، وإنما تتفاضل بما في القلوب.
  1. الاختلاف بين أبي حنيفة وسائر الأئمة فيما يقع عليه اسم الإيمان اختلاف صوري

     المرفق    
  2. تفاوت نور الإيمان في القلوب

     المرفق    
  3. تفاضل الناس في الإيمان وأثر ذلك على العمل

     المرفق    
  4. تفاضل الناس في العقل والإيجاب والتحريم في الشرع

     المرفق