المادة كاملة    
إن إفراد الله تعالى بالعبادة بالمحبة فقط خلواً من الخوف والرجاء زندقة حذر منها السلف، وطريقة منحرفة نشأت عند زنادقة الصوفية أرادوا بها نيل شهوتهم المحرمة مستترين بستار المحبة، وإخفاء عقيدة وحدة الوجود، والعقائد الهندوسية القائمة على السعي إلى الاتحاد بالنفس الكلية، وأما سبيل الأنبياء والرسل فهو اقتران العبادة بمحبة الله تعالى حقاً مع خوفه ورجائه.
  1. ضلال من جعل العبادة بالمحبة وحدها أو بالخوف وحده أو بالرجاء وحده

     المرفق    
  2. طريق الزنادقة المدعين للعبادة بالمحبة فقط

     المرفق    
  3. منشأ التصوف المتلبس بالزندقة بدعوى المحبة

     المرفق    
  4. استتار زنادقة الصوفية بدعوى المحبة وإخفاؤهم بذلك عقائدهم الضالة

     المرفق