المادة كاملة    
عبادة الله تعالى هي بضاعة المتاجرين في سوق الآخرة، ولا يتم أمرها إلا باجتماع المحبة والخوف والرجاء فيها، والمراد بالخوف ما كان باعثاً على الطاعة غير موصل إلى اليأس من رحمة الله تعالى، والمراد بالرجاء ما بعث على العمل ولم يدع إلى الأمن والكسل والغرور، وإنما يؤتى المرء من باب الأمن من مكر الله تعالى من انعدام خوفه من الآخرة وجهله بربه وغروره بدنياه، وبذلك تتم خسارته ويكون هلاكه.
  1. لزوم الجمع بين المحبة والرجاء والخوف في العبادة

     المرفق    
  2. أسباب الأمن من مكر الله تعالى

     المرفق    
  3. وجوب الخوف من عذاب جهنم

     المرفق    
  4. ما أثر عن بعض السلف من تغليب الخوف أو المحبة وما يمكن حمله عليه

     المرفق