وهو شبهة نظرية أخطأ فيها بعض العلماء نتيجة ردود فعل خاصة، أو رأي غير محرر، أو فهم قاصر للنصوص، أو متابعة بلا تبصر، مثله في ذلك مثل زلة العالم، أو خطأ المجتهد في أي مسألة نظرية.
وهذا لا يقلل من خطورة آثاره، ولا يهون من ضرورة مقاومته، ولهذا أكثر علماء السلف من التحذير منه، وهجر أصحابه وتبديعهم.