وعلى المستوى العام بقيت في أوروبا إلى مطلع القرن العشرين بقايا من الأوضاع الاجتماعية الموروثة وشيء من القيم الشاحبة (الأسرة، الرابطة القومية، احترام ظاهري للعهود والمواثيق، نوع من الالتزام بالمبادئ الأخلاقية)، وهذه البقايا عصفت بها الرياح الهوجاء التي حملت دخان الحرب العالمية الأولى إلى أرجاء القارة، ومنها إلى أطراف العالم الأخرى.
  1. انهيار حلم اليتوبيا مع الحرب العالمية الأولى

  2. التحولات المأساوية النفسية والفلسفية والأدبية خلال وبعد الحربين العالميتين