المادة    
اليقين يكون في حالين هما: 1- أن يكون اليقين في خبر الله. 2- أن يكون اليقين في أمر الله. والمراد بخبر الله: ما كان من العلميات، أي: ما كان من الأمور العلمية الاعتقادية التي حسب المؤمن أن يؤمن بها، وأن يصدق وأن يوقن، وليست أمراً عملياً مطلوباً منه. واليقين في أمر الله: هو العمل المطلوب من العبد، فيوقن العبد بأمر الله تبارك وتعالى فيستقيم على أمر الله، ويقوم بأداء هذا العمل الذي افترضه الله تبارك وتعالى عليه.
  1. الأمثلة على اليقين في خبر الله عز وجل

  2. أقسام أخبار الغيب

  3. أهمية اليقين في أمر الله عز وجل

  4. أمثلة ضربها الصحابة في تحقيق هذه المنزلة