المادة    
قوله: ((وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ))[المائدة:54] فيه معاني حكيمة وعجيبة، وكل القرآن فيه ذلك لمن تدبره وتأمله، لكن قوله: (( يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ))[المائدة:54] ووصفهم بأنهم أذلة على المؤمنين، أعزة على الكافرين، يجاهدون في سبيل الله، كلها صفات نستطيع أن نقول: إنها معروفة، لكن لا بد منها وهي ضرورية للإنسان المستخلف الذي يريد أن يمكنه الله تعالى وأن ينصر به دينه.
  1. الخوف من قول الحق

  2. لماذا لا يخاف الإنسان في الله لومة لائم؟

  3. الانحراف في مفهوم قوله تعالى: (وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ)

  4. المفهوم الصحيح لقوله تعالى (وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ)