المادة    
إن الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى قد كتب مقادير كل شيء، وما شاءه الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى فهو كائن، فلا بد من هداية المهتدي، وإضلال المضل، وكفر الكافر، وإيمان المؤمن فكل ذلك لا يخرج عما شاءه الله عَزَّ وَجَلَّ، وعما كتبه، وعما قدره وقضاه.
  1. الشبهة الإبليسية

  2. الشبهة الشركية

  3. الرد على الشبهة الإبليسية والشركية