المادة كاملة    
هذا الدرس شرح لرسالة تحكيم القوانين للإمام محمد بن إبراهيم آل الشيخ، والتي تعرض فيها لوجوب رد النـزاع إلى الله ورسوله، والتحذير من خلافه، وقد أقام من خلالها الأدلة على ذلك، وبيَّن أنه لا أحسن من حكم الله جل وعلا، فهو الشامل الصالح لكل زمان ومكان؛ لأنه صدر عن المحيط بكل شيء، الحكيم الرحيم سبحانه وتعالى. وقد بيَّن الدرس الحالات التي يكفر فيها الحاكم بغير ما أنزل الله كفراً أكبر مخرجاً من الملة، ونبه على مدى مضاهاة القوانين الوضعية للمحاكم الشرعية ومعاندتها للشرع، ودلل على ذلك، ثم نبه على أن الإيمان قول وعمل، وأخيراً ذكر أن مما يندرج في القسم الأول -الذي هو كفر مخرج من الملة- ما يحكم به كثير من رؤساء العشائر من عادات الآباء والأجداد، موضحاً أنه ما زال موجوداً.
  1. سن القوانين والتحاكم إليها كفر أكبر مستبين

     المرفق    
  2. القانونيون ومحادّتهم لله ولرسوله

     المرفق    
  3. أمر الله للنبي صلى الله عليه وسلم أن يحكم بما أنزل الله

     المرفق    
  4. أحوال الحكم بغير ما أنزل الله

     المرفق    
  5. علاقة الظاهر بالباطن ودلالته عليه

     المرفق    
  6. التحاكم إلى السلوم والأعراف القبلية

     المرفق    
  7. الحالة الثانية: ألا يكون كفراً مخرجاً من الملة

     المرفق    
  8. فتوى الشيخ ابن باز حول موضوع الحاكمية

     المرفق    
  9. حكم المجتهد المخطئ

     المرفق