التكفير وعدم التكفير باب عظمت فيه الفتنة، وكثر فيه الاختلاف، وتشتت فيه الأهواء والآراء، والناس في تكفير أصحاب المعاصي والمخالفات العقدية طرفان ووسط: فالمرجئة لا يكفرون أحداً من أهل القبلة بذنب، والخوارج يكفرون أهل الكبائر، وأهل السنة وسط في ذلك، فلا يكفرون بكل ذنب، ولا ينفون الكفر نفياً مطلقاً.
  1. اختلاف الناس في إطلاق التكفير وعدمه

  2. أسباب الوقوع في الردة والنفاق