المادة كاملة    
لقد أمرنا الله تعالى بالإيمان بالقرآن، والتسليم لما جاء به، واعتقاد كماله، وأخبر أنه لو كان من عند غير الله لوجد الناس فيه اختلافاً كثيراً؛ فالخوض فيه بالمعارضة وعدم التسليم لما جاء به منهي عنه؛ لأنه مناف للإيمان به، بل وسبب للزيغ والضلال، وما انحرف من انحرف وضل من ضل إلا لمجادلتهم في القرآن، وعدم تسليمهم لما جاء به، ومعارضتهم له بأهوائهم وآرائهم.
  1. الجدال والاختلاف في القرآن

     المرفق    
  2. ذكر بعض أسباب ضلال الفرق الضالة

     المرفق    
  3. وجوب اعتقاد كمال الشريعة وأنه لا تضاد فيها

     المرفق