المادة كاملة    
الإيمان بأنبياء الله عليهم الصلاة والسلام أحد أركان الإيمان الستة، كما دل على ذلك حديث جبريل وغيره من الأحاديث والآيات، وهم أفضل ممن سواهم من البشر، ومن زعم غير ذلك فقد كفر، وما صح فيه الدليل بعينه منهم وجب الإيمان به معيناً، ويجب الإيمان بسائرهم إجمالاً، وأن محمداً صلى الله عليه وسلم أفضلهم وآخرهم، وأن الله أرسله للناس جميعاً.
  1. حقيقة الإيمان بالأنبياء

     المرفق    
  2. وجوب الإيمان بالأنبياء جميعاً

     المرفق    
  3. وجوب الإيمان بأن الأنبياء بلّغوا رسالة ربهم

     المرفق