المادة كاملة    
إن المتأمل لحضارة الغرب وفلسفته بروية وتمهل دون تعجل في الحكم، يرى أنها حضارة زائفة وخداعة، فهي قائمة على النفعية والمصلحة، فالمصلحة هي التي تحكم الدين والأخلاق، وإلا فلا دين ولا خلق. ولأن الدين النصراني محرف وهو مخالف لمصالحهم؛ فقد همشوه جانباً وسعوا لنبذه، واتخذوا الإلحاد فكراً ومنهجاً. فهل يعي ذلك المتفلسفون والمستغربون؟!!
  1. الفلسفة هي البديل الإلحادي عن الدين

     المرفق    
  2. الظروف المصاحبة لطفولة راسل

     المرفق    
  3. المؤثرات الفكرية والثقافية في نشأة راسل

     المرفق    
  4. راسل في المجال الأدبي

     المرفق    
  5. اعتناق راسل للمذهب النفعي وتهكم من حوله به

     المرفق    
  6. راسل في المرحلة الجامعية

     المرفق