المادة كاملة    
قطعياً اللوح والقلم من الأمور الغيبية المسلم بها عند عامة المسلمين؛ فقد ثبتت دلالتهما بالكتاب والسنة ثبوتاً، فيجب الإيمان بهما، وأن الله تعالى قد كتب في اللوح المحفوظ كل ما هو كائن إلى قيام الساعة، وهذه هي المرتبة الثانية من مراتب القدر، وهي الكتابة.
  1. تعلق الإيمان باللوح والقلم بمراتب القدر

     المرفق    
  2. الفرق بين منهج أهل السنة ومنهج أهل الكلام في باب الغيبيات

     المرفق    
  3. الإيمان باللوح المحفوظ

     المرفق