1. الله عز وجل هو الخالق لنا ولأفعالنا وإنما العبد هو الفاعل لا الخالق لفعله (1)
    المواضيع التي ذُكرت الفائدة فيها (1)
    1. الإيمان بالقدر
  2. عقيدة القدرية في القدر هي: أن العبد هو الذي يخلق فعل نفسه، وهذا يلزم منه وجود خالق آخر مع الله (1)
    المواضيع التي ذُكرت الفائدة فيها (1)
    1. الإيمان بالقدر
  3. ليس كل ما خلق الله يحبه ويرضاه (1)
    المواضيع التي ذُكرت الفائدة فيها (1)
    1. الإيمان بالقدر
  4. الرد على المعتزلة في خلق الله لأفعال العباد يكون بقوله تعالى : ((الله خالق كل شيء)) . (1)
    المواضيع التي ذُكرت الفائدة فيها (1)
    1. معنى قول الله تعالى : ( خالق كل شيء )
  5. خلق الله تعالى لأفعال العباد سواءً كانت طاعة أم معصية هو الحق. (1)
    المواضيع التي ذُكرت الفائدة فيها (1)
    1. مرتبة الخلق
  6. المعتزلة جعلو الله خالقاً للخير والإنسان خالقاً للشر فأثبتوا خالقاً مع الله . (1)
    المواضيع التي ذُكرت الفائدة فيها (1)
    1. نشأة القدرية وحكمهم
  7. تنـزيه المعتزلة لله سبحانه وتعالى في قولهم بخلق العبد لفعل نفسه أوقعهم في الشرك لإثباتهم خالقين . (1)
    المواضيع التي ذُكرت الفائدة فيها (1)
    1. قول المعتزلة في خلق أفعال العباد والرد عليهم
  8. أهل السنة والجماعة يثبتون خلق الله للعبد وأفعاله وأنه جعل له إرادة مخلوقة يحاسبه الله تعالى على نتيجة هذه الإرادة . (1)
    المواضيع التي ذُكرت الفائدة فيها (1)
    1. قول المعتزلة في خلق أفعال العباد والرد عليهم
  9. أكثر الخلاف في القدر في أفعال المخلوقين وليس في العلم . (1)
    المواضيع التي ذُكرت الفائدة فيها (1)
    1. أكثر الاختلاف في القدر هو في باب أفعال المخلوقين
  10. تقول المعتزلة أن العبد يخلق فعل نفسه وهو قول باطل . (1)
  11. حقيقة مذهب الكسب عند الأشعرية يئول إلى الجبر . (1)
    المواضيع التي ذُكرت الفائدة فيها (1)
    1. مذهب الكسب عند الأشعرية
  12. مِن أوضح مَن أراد أن يفسر نظرية الكسب وعلاقتها بالجبر أو القدر هو البغدادي . (1)
    المواضيع التي ذُكرت الفائدة فيها (1)
    1. مذهب الكسب عند الأشعرية
  13. أطالت الأشعرية الاحتجاج في حديث محاجة آدم وموسى عليهما السلام ويحتجون به على القدر إلى حد أنه يصير جبراً . (1)
    المواضيع التي ذُكرت الفائدة فيها (1)
    1. دراسة حديث محاجة آدم وموسى عليهما السلام
  14. نفى الله سبحانه وتعالى أن يكون له ضد أو ند في ملكه وأفعاله أو أفعال العباد . (1)
    المواضيع التي ذُكرت الفائدة فيها (1)
    1. لا يستطيع أحد أن يوجب على الله فعل شيء