لا حياة للقلوب إلا بمحبة الله ومعرفته
وأما قول المُصنِّفِ: وحاجة العباد إليه فوق كل حاجة وضرورتهم... إِلَى آخر العبارة.
هذه العبارة هي عنوان باب عقده الإمام ابن القيم رَحِمَهُ اللَّهُ في إغاثة اللهفان: أنه لا حياة للقلب ولا طمأنينة ولا نعيم إلا أن يكون الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى هو معبوده وإلهه، واختصر المُصنِّفُ رَحِمَهُ اللَّهُ هذه الأسطر من ذلك الكتاب.