الحاجة الدينية والدنيوية لمعرفة الزمن
أصل الحاجة إلى معرفة الزمن سواء كان معرفة عدد السنين والحساب للقمر أو للشمس، -يعني: باعتبار البروج للشمس أو المنازل للقمر- هو أنه للتعبد وللعبادة, وهذا هو الهدف الأعظم، فكل الحضارات تجعل الدين أعظم وأقدس شيء، وكذلك من الناحية الدنيوية فالحرث والزرع، والمواسم الضرورية لحياة البشر تعتمد أيضاً على هذا.