المادة    
هنا ينبغي لنا أن نأتي على جانب مهم جداً في هذا، وهو أنه ليست المسألة بهذا الإجماع في الغرب؛ لكن هناك مدارس -هي ضالة أيضاً ومنحرفة في نظرتها للدين لكنها- عكست ذلك، يعني: نحن الآن يمكن أن نستفيد منها أنها قلبت لهم ظهر المجن, وأنها أرادت أن تثبت أن هذه النظريات خاطئة, وهذا يكفينا؛ لأن إثبات خطأ هذه النظريات بنفس الطريقة وبنفس الوسيلة هو كاف لمن يعقل أو يفطن. ونشير هنا إلى نوعين فقط -على عجل أيضاً كما أخذنا النظريتين الأخريين بعجل-.
  1. النظرية البنيوية

  2. الاتجاهات الأنتربولوجية