المادة كاملة    
يرقى الإسلام بالمسلم رقياً عالياً، ويسمو به في تعامله مع الآخرين، وليس فقط مع منهم على دينه، بل مع جميع مخالفيه يهوداً كانوا أو نصارى أو غيرهم، ويظهر هذا جلياً في أوامر القرآن الكريم في الأمر بجدال أهل الكتاب بالتي هي أحسن، وفي النهي عن سب الذين يدعون من دون الله لكي لا يكون ذلك ذريعة لسب الله تعالى بغير علم، كما أن الترفق عند دعوتهم إلى دين الإسلام وهو الدين الحق أمر مطلوب، ولك أن تمعن النظر في أمر الله لموسى وهارون عليهما السلام في الترفق بالقول اللين مع فرعون عصره وطاغية دهره.
  1. حكم شتم المسلم (يسوع) بحجة أنه ليس عيسى عليه السلام

     المرفق    
  2. سب من يسبون رسول الله استدلالاً بقوله تعالى: (وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به)

     المرفق    
  3. قول المسلم للنصراني الشاتم والساب: يا ابن برسوم

     المرفق    
  4. استخدام المسلم لفظ الأخوة مع غير المسلم من باب الترفق به

     المرفق    
  5. قول المسلم عن كتاب النصارى: الكتاب المقدس

     المرفق    
  6. دخول المسلم غرف البالتوك النصرانية التي فيها سب للرسول الله عليه السلام

     المرفق