المادة    
قال المصنف رحمه الله: [فإنهم بنوا أصل دينهم على الجسم والعرض، الذي هو الموصوف والصفة عندهم، واحتجوا بالصفات التي هي الأعراض على حدوث الموصوف الذي هو الجسم، وتكلموا في التوحيد على هذا الأصل؛ فنفوا عن الله كل صفة؛ تشبيهاً بالصفات الموجودة في الموصوفات التي هي الأجسام].
  1. طريقة المعتزلة في نفي الصفات

  2. الرد على شبهة تعدد القدماء عند المعتزلة

  3. الرد على شبهة أن إثبات الصفة تشبيه