المادة كاملة    
لقد فضل الله تعالى عباده في الغنى والفقر، والجاه والمنصب، والعلم والعمل وغير ذلك، وجعل مناط التفضيل والافتخار، وميزان الرفعة في الدنيا والآخرة هي التقوى، فمن كان مؤمناً تقياً كان لله ولياً، وهذا هو المضمار الذي ينبغي أن يتنافس فيه المتنافسون، ويتسابق فيه المتسابقون.
  1. الجمع بين الأدلة التي ظاهرها تفضيل الفقراء والأخرى التي ظاهرها تفضيل الأغنياء

     المرفق