المادة كاملة    
لقد ضرب السلف أروع الأمثلة في استجابتهم لله ورسوله، فكانوا أولياء الله العالمين العاملين، فحفظ الله ذكرهم، وكان لهم ناصراً ومعيناً، وموفقاً ومسدداً، فكان منهم مستجابي الدعوة، ولو أقسم أحدهم على الله لأبره.
  1. استجابة الله تعالى لدعاء أوليائه وأمثلة على ذلك

     المرفق    
  2. مقارنة الفضل بين الصبر والدعاء لمجاب الدعوة

     المرفق    
  3. نماذج من ترك الصالحين للدعاء

     المرفق