المادة كاملة    
إذا قام العبد بالفرائض، ثم أتبعها بالنوافل، وخلص قلبه من الشهوات والشبهات، وقام بحق الله ظاهراً وباطناً وفقه الله تعالى لمحابه، وسدد خطاه، وكان سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وأعطاه سؤله، وأعاذه عما يخشى ويحاذر، وأنار قلبه، وأضاء دربه.
  1. المذاهب والأقوال في معنى حديث الولاية

     المرفق    
  2. اجتهاد العبد في التقرب إلى الله حتى يصير الله تعالى سمعه وبصره، وحال السلف في ذلك

     المرفق    
  3. حديث الولاية وبيان الأقوال الواردة في معانيه

     المرفق