المادة كاملة    
إن الناس في أعمالهم وطاعاتهم ليسوا على وزن واحد، بل هم متفاوتون في ذلك كتفاوتهم في الإيمان بالله تعالى، فمنهم السابق، ومنهم المقتصد، ومنهم الظالم لنفسه، وقد زلت بعض الفرق في فهم هذا التفاوت فوقعت في مصادمة ما عليه سلف الأمة، ولتلك الفرق أسباب كان الرد عليها من خلال الفهم للنصوص القرآنية والنبوية مجتمعة.
  1. مراتب الناس في الدين والرد على الخوارج والمعتزلة

     المرفق    
  2. الرد على المرجئة من آيات تفصيل مراتب الناس في الدين

     المرفق    
  3. العلاقة بين الإسلام والإيمان والإحسان

     المرفق