المادة كاملة    
إن الإيمان بالله تعالى يجب الرجوع في معرفة معناه إلى النصوص مجتمعة، ولا يؤخذ بظاهر نص مع إهمال النصوص الأخرى، وهذا الأمر هو ما غاب عن المرجئة فخالفوا في معنى الإيمان أهل السنة، وزعموا انحصاره في التصديق، وهذا ليس بصحيح؛ لأن النصوص الواجب الرجوع إليها في هذا تدل على خلاف ذلك، واللغة لا تفيد ترادف التصديق والإيمان لا لفظاً ولا معنى، على أن لفظ الإيمان لفظ شرعي لا يصح في معرفة معناه الرجوع إلى مجرد اللغة العربية.
  1. طرق معرفة معاني اللفظ الشرعي

     المرفق    
  2. الرد على الخوارج والمرجئة في إخراج العمل من مسمى الإيمان

     المرفق    
  3. طريقة السلف في فهم النصوص

     المرفق    
  4. المقدمات التي استدل بها أهل البدع في مسمى الإيمان والرد عليها

     المرفق