المادة كاملة    
إن بيان معاني الألفاظ الشرعية إنما يؤخذ من الشرع، فهو الذي تكلم بها، وكلف الناس الإيمان بها، والخروج عن هذا المنهج أياً كان قصد صاحبه سيكون سبباً في مخالفة ما أراده الشرع من هذه الألفاظ. والناس في هذا طرفان ووسط، فطرف فرَّط وكان سبباً في جرأة الناس على الفسق بحجة أنه لا يضر مع الإيمان معصية، وطرف أفرط فكفر المسلمين بمجرد فعل المعصية، والحق هو ما كان عليه السلف الصالح من أن الإيمان قول وعمل واعتقاد، يزيد بالطاعة، وينقص بالمعصية.
  1. مسألة الإيمان

     المرفق    
  2. بدعة الخوارج وبدعة الإرجاء بين الغلو والتقصير

     المرفق    
  3. مدرسة ابن أبي العز الحنفي

     المرفق    
  4. مدرسة الإمام ابن تيمية

     المرفق    
  5. قاعدة الرجوع إلى اللغة

     المرفق