المادة كاملة    
لقد خالف كثير من أهل البدع والضلال في مسمى الإيمان، فاخترعوا له عدة تعاريف وحدود، وضلوا عن سواء السبيل، ونجا سلف هذه الأمة بتمسكهم بما جاء في النصوص الشرعية، فكانوا أقوم سبيلاً، وأصدق قيلاً.
  1. تغيير الأشعري وأتباعه لمذهب الشافعي في المعتقد

     المرفق    
  2. تغيير الماتريدي وأتباعه لمذهب أبي حنيفة في المعتقد

     المرفق    
  3. السبب الذي أوصل المتكلمين إلى فهم الإيمان بهذه الصورة

     المرفق    
  4. المذهب الثالث: أن الإقرار باللسان ركن زائد

     المرفق    
  5. المذهب الرابع: أن الإيمان هو الإقرار باللسان

     المرفق