المادة كاملة    
اتفقت كلمة السلف ومن تبعهم من علماء أهل الحديث والفقه على أن حقيقة الإيمان قول وعمل، ونقل الإجماع على ذلك غير واحد من الأئمة، مستدلين لذلك بجملة من آيات الكتاب العزيز وأحاديث السنة النبوية الدالة على تلك الحقيقة، وإنما سلك المخالف لذلك مسلك التأويل الذي لا يسلم صاحبه من إيرادات تفتح عليه خرقاً لا يرقع، والحقيق بالمسلم التسليم للنصوص بما جاءت به، فإنه إذا جاء نهر الله بطل نهر معقل.
  1. تابع ما نقل عن علماء الأمصار في بيان حقيقة الإيمان

     المرفق    
  2. استدلالات الفضيل بن عياض على دخول العمل في مسمى الإيمان

     المرفق    
  3. الفرق بين أهل السنة والمبتدعة في حقيقة الإيمان ومنهج الاستدلال

     المرفق