المادة كاملة    
الرجاء منزلة من المنازل الشريفة، إذ به يتعبد الله تعالى بمقتضى أسماء بره ورحمته وعفوه، وإنما يشرف ويحمد إذا صحبه العمل، حيث يكون العبد حسن الظن بربه بحسن عمله، وهو أمر لازم للعبد يجب عليه تحقيقه في حياته ويتأكد عليه عند الموت؛ ليقدم على ربه قدوم الكريم عليه الذي يلقى بعد الموت الثواب والجزاء من ذي الرحمة الواسعة تبارك وتعالى.
  1. عظم منزلة الرجاء والرد على الهروي في حط منزلة الرجاء

     المرفق    
  2. الفرق بين الرجاء والتمني

     المرفق    
  3. عظيم مكانة ظن العبد بربه تعالى

     المرفق    
  4. أقسام الرجاء والخلاف في المفاضلة بينهما

     المرفق    
  5. لزوم حسن الظن بالله تعالى مع الخوف والمحبة وتأكد ذلك عند الموت

     المرفق    
  6. من فوائد الرجاء

     المرفق