لن نتحدث هنا عن الوفاق الدولي ونتيجته الكبرى "النظام العالمي الجديد" من جميع جوانبه، وإنما سنعرض له من جهة علاقاته بالصحوة الإسلامية والمنطقة موضع الحديث.
وعليه سيكون عرضنا للموضوع في شكل متوازٍ أو متداخل بين القضيتين "الوفاق والصحوة" وإلى أي مدى يؤثر كل منهما في الآخر باعتبارها العنصر الجديد في المعادلة، ونصل من ذلك إلى معرفة ما إذا كان صدام قد فعل ما فعل صدفة أم استباقاً للأحداث أم ماذا؟.
  1. فكرة الوفاق الدولي

  2. أخطر منافس لمستقبل الغرب

  3. وظيفة الجيوش الغربية في ظل الوفاق الدولي

  4. الغرب وإعداد العدة

  5. بيان الموقف الأوروبي من النظام الجديد

  6. سؤال لأصحاب الفضيلة