المادة كاملة    
دار الكلام في بداية هذا الدرس حول المعنى المتداول عند السلف لقوله تعالى: (وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ)[آل عمران:7]، مع بيان أنهم لم يقروا المعنى الحادث لكلمة (التأويل). وعندما ذكر ابن أبي العز -رحمه الله- قول الأصحاب أن الحروف المقطعة من المتشابه ورد عرض الأقوال في المسألة، مع ذكر الراجح منها. ثم ورد المعنى الثالث الذي اصطلح عليه أهل البدع، مع بيان بطلانه وما فتحه من الشر والفساد تجاه النصوص، وحقيقة قول المتأولين: إن ظاهر القرآن والحديث هو الضلال!! وبعد ذلك انتقل الكلام للحديث عن مذاهب الفرق في الأخذ بدلالات الكتاب والسنة، فقسمهم إلى ثلاث طوائف كلها ملطخة بالبدع والزيغ.
  1. المعنى المتداول عند السلف لقوله تعالى : (( وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ ))

     المرفق    
  2. القول في الحروف المقطعة

     المرفق    
  3. التأويل الفاسد

     المرفق    
  4. ما دل عليه القرآن حق وما قاله أهل التحريف باطل

     المرفق    
  5. مذاهب الفرق في الأخذ بدلالات الكتاب والسنة

     المرفق