المادة    
نحن أهْل السُّنّةِ وَالْجَمَاعَةِ جميعاً سلفاً وخلفاً، نؤمن بكل ما ثبت عن رَسُول الله صلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من الآيات الباهرات، والأخبار البينات، وما جَاءَ منها في الكتاب أو السنة، وذلك كافٍ لأن نؤمن ونصدق، سواء كَانَ ذلك مما ألفته عقولنا أم هو مما لم تألفه ولم تعهده، هذا هو القول الصحيح الذي عليه أهْل السُّنّةِ وَالْجَمَاعَةِ
  1. علو منزلة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، وعُروجه إلى السماء السابعة

  2. عظيم منزلة الصلاة

  3. الكلام على رواية شريك بن عبد الله المدني