المادة    
الحمد لله الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيراً، وبعث نبيه محمداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بشيراً ونذيراً، وداعياً إلى الله بإذنه وسراجاً منيراً.. صلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين. أما بعــد:
  1. نسيان قيمة القرآن

  2. مدارس تحفيظ القرآن تعيد قيمة القرآن إلى نفوسنا

  3. المفاضلة بالقرآن