المادة    
ولأجل هذه التقادير المختلفة اختلف العلماء في أيها يقع النسخ والتقدير، فذهب ابن عباس رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وأبو وائل شقيق بن سلمة ومجاهد وبعض العلماء من السلف أن التقدير السنوي الذي في ليلة القدر: ((فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ)) [الدخان:4] يغير الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى فيه ما يقضي وما يقدر.
  1. أصل التقدير الثابت في اللوح المحفوظ لا يغير

  2. التغيير في صحف الملائكة

  3. النسخ في زمن الشرائع

  4. القول الراجح في هذه المسألة