المادة كاملة    
ابتدأ هذا الدرس بذكر تسعة أدلة استدل بها شيخ الإسلام على عدم وجوب إعادة الصلاة على تاركها، ثم تحدث عمن ترك الصلاة معتقداً سقوطها، وهو ما ذهب إليه بعض الصوفية وحكم ذلك، مع بيان معنى الفقر عند بعضهم، ثم تحدث عمن ترك الصلاة معتقداً وجوبها، مع التفريق بين مطلق الترك والمتهاون بها أحياناً.
  1. الأدلة على أن تارك الفرض لا يقضي ما فات

     المرفق    
  2. تعاد الصلاة ما دام وقتها باقياً

     المرفق    
  3. توبة من ترك الصلاة معتقداً سقوطها عنه

     المرفق    
  4. حكم من ترك الصلاة معتقداً وجوبها

     المرفق    
  5. الفرق بين التارك المطلق للصلاة وبين المتهاون فيها

     المرفق