المادة كاملة    
استمرت البشرية على التوحيد طيلة عشرة قرون ثم بدأ الخلاف وظهر الشرك، فانقسم الناس إلى قسمين: المؤمنين والمشركين، وأول ما بدأ الحكم بغير ما أنزل الله عن طريق الأعراف، وبعد ذلك ظهرت بعض القوانين المكتوبة كقانون حمورابي أو القانون الروماني، ثم قامت الثورة الفرنسية، وظهرت الدساتير المكتوبة. ومع الدولة العثمانية بدأت الدول الإسلامية تقتدي بالغرب، وهكذا دخلت الدساتير أكثر البلاد الإسلامية. هذا ما اشتمل عليه هذا الدرس مع بيان أهمية الحكم بما أنزل الله، وذكر كلام للشيخ الشنقيطي رحمه الله في تفسير قوله تعالى: (وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ) والآيات التي تدل على صفات من يستحق الحكم.
  1. تاريخ الحكم بغير ما أنزل الله

     المرفق    
  2. كيف نشأ الحكم بغير ما أنزل الله

     المرفق    
  3. كيف تسربت هذه القوانين إلى العالم الإسلامي

     المرفق    
  4. موقع الحكم بما أنزل الله من الدين وأهميته

     المرفق    
  5. صفات من له الحكم

     المرفق