إن من أعظم البغي تكفير المعين من أهل القبلة دون النظر إلى توافر الشروط وانتفاء الموانع، فقد يكون المعين مجتهداً مخطئاً مغفوراً له، وقد يكون له حسنات أوجبت له رحمة الله، وقد يكون جاهلاً لم تبلغه نصوص الأحكام، وهذه الموانع قد دلت عليها نصوص القرآن والسنة؛ كحديث صاحب بني إسرائيل الذي أمر أولاده إذا مات أن يحرقوه ويسحقوه ثم يذروه في يوم صائف.
  1. الجهل مانع من موانع التكفير

  2. حديث الرجل الذي قال لبنيه (إذا مت فاسحقوني)

  3. الخوف من الله عزوجل

  4. الجواب على استشكال: كيف غفر للرجل وهو منكر للبعث؟

  5. فتوى ابن تيمية في الاحتراز من تكفير المعين