المادة كاملة    
الإيمان بالقرآن الكريم وبغيره من الكتب السماوية من أركان الإيمان التي لا يتم إيمان العبد إلا بها، والإيمان بالقرآن يستلزم الإقرار به وتصديقه، واتباع ما فيه، وتحكيمه، وقراءته.. وهذا أمر زائد على الإيمان بغيره من الكتب. والقرآن منه المحكم والمتشابه، فلا بد من العمل بمحكمه، والإيمان بمتشابهه، ورد المتشابه إلى المحكم، والإيمان بأن كل ذلك من عند الله، وأنه لا اختلاف فيه ولا تناقض، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد.
  1. وجوب الإيمان بالقرآن الكريم وبيان فضله ومنزلته

     المرفق    
  2. محكم ومتشابه القرآن الكريم

     المرفق    
  3. وجوب الإيمان بالقرآن كله

     المرفق