المادة كاملة    
اختص الله تعالى بخلته نبيه إبراهيم ونبيه محمداً صلى الله عليهما وسلم، وهي أعلى مراتب المحبة، ودلائل ورودها في حق الله تعالى ثابتة في القرآن والسنة، وهي أخص من المحبة، أما العشق فلا يطلق في حق الله تعالى ولا رسوله، بل الواجب التقيد بما ورد في النص، خلافاً لمن ادعى ذلك.
  1. الخلة والمحبة من صفات الله

     المرفق    
  2. أدلة إثبات صفة الخلة وصفة المحبة

     المرفق