المادة كاملة    
لله سبحانه وتعالى الحكمة البالغة، فما من فعل يفعله الله تعالى أو أمر أو شرع إلا وله فيه حكمة.. وقد أنكر الجهمية والأشاعرة حكمة الله في أفعاله؛ زعماً منهم أنهم ينزهون الله تعالى؛ مع أنه لم يسبقهم أحد إلى ما يسمونه تنزيهاً.
  1. إثبات الحكمة والتعليل في أفعال الله تعالى وشرعه

     المرفق    
  2. الفرق بين الحكمة والعلة

     المرفق    
  3. حكم من اعترض على فعل الله أو شرعه أو حكمه أو قدره

     المرفق    
  4. مبنى العبودية على التسليم والانقياد لله تعالى

     المرفق    
  5. مراتب تعظيم الأمر

     المرفق    
  6. محاولة بعض الدعاة إظهار أن الأحكام الشرعية موافقة لما عند الغرب من علم وحضارة

     المرفق