اشتمل هذا الدرس على مقدمةٍ مختصرةٍ عن مؤلف العقيدة الطحاوية وشارحها، وعلى بعض الشبه مع مناقشتها، كما تضمن بياناً لأهمية العقيدة وأهمية علم أصول الدين، مع ذكر نقاطٍ متفرقةٍ عديدة.
المـزيــد ...
لقد أوردت هذه المقدمة تاريخ البشرية في معرفة الله، وما يجب على الإنسان معرفته من العقيدة، ومتى يعذر الإنسان بالجهل، ثم بينت أسباب الضلال والحيرة، وأنواع النظر والاستدلال، وتنـزيه الله لنفسه، في خاتمتها الحديث عن أهمية البصيرة في الدعوة إلى الله.
المـزيــد ...
كان الحديث في هذا الدرس عن تبليغ الرسول صلى الله عليه وسلم البلاغ المبين، مع بيان وتوضيح لبعض أسباب الاختلاف، ثم انتقل الكلام للحديث عن البدع وظهورها وخطورتها، كما تضمن حديثاً مفصلاً عن التأويل وخطورته ومراتبه.
المـزيــد ...
بدأ هذا الدرس بالحديث عما يجب على المسلم الذي لم يستطع أن يعرف تفاصيل العقيدة، ثم تكلم عن موقف السلف من علم الكلام، مع ذكر نقولات لعلماء السلف -كالشافعي، وأبي يوسف، وأصحاب أبي حنيفة- في ذم علم الكلام، وفي الأخير ورد ذكر أن نبينا صلى الله عليه وسلم أوتي جوامع الكلام، وأن المتأخرين كثر كلامهم وقلت بركة ما يقولون.
المـزيــد ...
ورد في هذا الدرس سبب تأليف هذه العقيدة -أي: شرح ابن أبي العز- كما أنه تم الكلام عن بعض الشروحات السابقة، مع الكلام عن قضية هامة وهي: كراهة السلف للتكلم بالكلمات المجملة.
المـزيــد ...
تركز الحديث في هذا الدرس على التوحيد، وكيف أنه هو نقطة البدء والانتهاء، وقد تم من خلاله الحديث عن أنواع التوحيد، و كيف أن نفي الصفات أفضى إلى الحلول والاتحاد.
المـزيــد ...
ابتدأ هذا الدرس بالحديث عن الحلول والاتحاد والفرق بينهما، ثم انتقل الكلام للحديث عن توحيد الربوبية، وكيف أن هذا التوحيد لم يذهب إلى نقيضه أحد.
المـزيــد ...
يتحدث هذا الدرس عن توحيد الربوبية، وكيف حرص النبي صلى الله عليه وسلم على حماية جناب التوحيد وسد الذرائع الموصلة إلى الشرك، ثم تكلم عن أسباب الشرك مع بيان بعضها.
المـزيــد ...
في هذا الدرس: توحيد الألوهية وأهميته، شرح وتوضيح لحديث: (اللهم لا تجعل قبري وثناً يعبد)، .. كيف تكون الفطرة دليلاً على توحيد الربوبية.
المـزيــد ...
في هذا الدرس حديث عن التوحيد، خاصة توحيد الربوبية، مع سرد لبعض الأدلة على ذلك، وبعد ذلك انتقل الحديث للكلام عن توحيد الألوهية، مع بيان الغاية العظمى من إرسال الرسل، وفي الختام كان الحديث عن العلاقة بين توحيد الألوهية وتوحيد الربوبية.
المـزيــد ...
يتحدث هذا الدرس عن أقسام التوحيد الذي دعت إليه الرسل، مع ذكر تقسيمات أخرى للتوحيد، ثم ينتقل للكلام عن مفهوم التوحيد ومعنى الشهادة ومراتبها.
المـزيــد ...
اشتمل هذا الدرس على سرد للأدلة التي بثها الله في الشرع والكون والتي تدل على وحدانيته تعالى، مع التنبيه على خطأ الصوفية وانحرافهم حين قسموا التوحيد إلى ثلاثة أقسام موصلة إلى الاتحاد والحلول -عياذاً بالله- وفي الختام شرح لأبيات الهروي في التوحيد والرد عليها.
المـزيــد ...
يتحدث هذا الدرس عن قضية الأسماء والصفات، فقد ابتدأ بالكلام عن التشبيه وعن معنى قوله تعالى: (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ)، ثم بيّن معنى الاشتراك في الأسماء ودلالات الألفاظ على المسمى، وعن أقسامها، وبعد ذلك انتقل إلى ذكر الفرق بين كل نوع من أنواع الدلالات.
المـزيــد ...
تحدث هذا الدرس عن أسماء الله وصفاته الحسنى، ومن ذلك أنه ذكر أن فهم كيفية المعاني المعبر عنها باللفظ متوقف على معرفة عينها، وبعد ذلك بيَّن أن النفي في صفات الله إذا جاء إنما هو لإثبات كمال ضدها، ورد على الفرقة المنحرفة في هذا الأمر.
المـزيــد ...
تكلم هذا الدرس عن أهمية (لا إله إلا الله) مع بيان أركانها وشروطها، ثم انتقل إلى توضيح ارتباط أعمال القلوب بها، مع ذكر بعض المفاهيم الخاطئة حول هذه الكلمة، وبيان معناها الصحيح من جهة المعنى والإعراب، وبعد ذلك جاء الرد على إشكال بعض النحويين حول إعراب هذه الكلمة، وفي الأخير تمّ شرح معنى (القديم)، وتوضيح هل هو اسم من أسماء الله، أو مجرد إخبار عن الله، مع شرح مختصر لقول الطحاوي: "لا يفنى ولا يبيد".
المـزيــد ...
في هذا الدرس حديث مهم عن القدر، مع ذكر نشأة القدرية، وحكمهم، وأقسام الناس يوم القيامة، كما تمّ التفريق بين الإرادة والمحبة، مع توضيح أنواع الإرادات، وإيراد مسألة: هل الأمر يستلزم الإرادة؟
المـزيــد ...
يتحدث هذا الدرس عن أسماء الله وصفاته، وضرورة معرفة البشر لربهم بأسمائه وصفاته، مع توضيح لكيفية تنزيه الله تعالى عن مشابهة خلقه، كما أنه يذكر كيف تدرجت الفرق في إنكار الصفات، وأنه لا يصح في حق الله تعالى من الأقيسة إلا قياس الأَولى.
المـزيــد ...
ما زال الكلام في هذا الدرس عن الأسماء الحسنى والصفات العلى، فقد ورد فيه بيان أن جميع أسماء الله وصفاته دائرة على اسمي: الحي، والقيوم، ثم انتقل الحديث للكلام عن صفتي الخلق والرزق، وختم بالكلام عن صفتي الإماتة والبعث.
المـزيــد ...
يتحدث الدرس عن مسألة الحوادث، فهو يبدأ بذكر نبذة تاريخية عن مسألة الحوادث التي لا أول لها، ثم ينتقل للحديث عن أنواع الصفات الفعلية والذاتية، ثم إلى أمثلة إجمالية من المصطلحات المبتدعة، وكان الحديث في الختام عن مسألة تسلسل الحوادث، وأقسام الناس فيها.
المـزيــد ...
ما زال هذا الدرس يتحدث عن قضية تسلسل الحوادث، ومن خلال هذا تكلم عن بداية الخلق من خلال حديث عمران بن حصين رضي الله عنه الذي استدل به ابن أبي العز، وبعد هذا تمّت مناقشة كلام الفلاسفة في قضية تسلسل الحوادث.
المـزيــد ...
في هذا الدرس شرح لحديث عمران بن حصين، ثم الحديث عن متعلقات قدرة الله عز وجل، وشرح قول الله تعالى: (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ..)، وفي الختام جاء الحديث عن المثل الأعلى.
المـزيــد ...
في بداية هذا الدرس ورد التنبيه على استطراد المؤلف في بيان قوله تعالى: (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) وسبب هذا الاستطراد، ثم انتقل الحديث لبيان الأوجه الإعرابية التي ذكرها المصنف رحمه الله في قوله تعالى: (كَمِثْلِهِ) حيث تم ترجيح القول الأول تبعاً للمصنف، وبعدها تم إثبات بعض الصفات التي طال الخلاف حولها وتقريرها، ومنها: علم الله، مع مناقشة المنكرين لها، وإثبات تقدير الله عز وجل، والرد على المعتزلة النافين والمنكرين لتقدير الله للآجال.
المـزيــد ...
في مستهل هذا الدرس تقرير وتوضيح لمسألة أن النذر لا يرد القضاء، وأن الدعاء سبب من أسباب رد القدر، ثم انتقل الكلام للرد على اعتراض الفلاسفة في قولهم: إن الدعاء ليس له فائدة، وبعد ذلك أورد إشكال بعض العلماء في زيادة ونقصان عمر الإنسان في قوله تعالى: (وَمَا يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ)، مع الرد على هذا الإشكال، وذكر مراتب التقدير الزمانية، وخلاف العلماء في أيها يقع النسخ، وبيان القول الراجح. وقد تكلم هذا الدرس -أيضاً- عما يتعلق بالأمر الكوني وسعة علم الله تعالى، وما يتعلق بالأمر الشرعي والحكمة من خلق الخلق، ثم تحدث عن المشيئة الكونية، وتطرق إلى مسألة الاحتجاج بالقدر على فعل المعاصي، مع إيراد شبهات في القدر والرد عليها.
المـزيــد ...
ما زال الحديث في هذا الدرس عن مسألة الاحتجاج بالقدر على المعاصي، والرد على المخالفين، مع بيان أن الاحتجاج بالقدر يكون على المصائب والآلام، ولا يجوز الاحتجاج به على المعائب والآثام، بل تجب التوبة منها ويلام فاعلها. ثم انتقل الشرح لبيان مسأله الكسب، ومسألة الهدى والضلال، وهل يجب فعل الأصلح على الله تعالى، مع توضيح وذكر مذاهب الناس في هذه المسائل، وكذلك مذهب أهل السنة والجماعة، مع دعمه بالأدلة والبراهين.
المـزيــد ...
يتحدث هذا الدرس عن النبوة وأهميتها، ومن خلال هذا كان التنبيه على ضرورة دراسة سيره النبي عليه الصلاة والسلام والاعتبار بها، مع التلويح ببعض دلائلها. وقد تمّ من خلاله -أيضاً- توضيح أن أكمل الناس عبودية هو رسولنا صلى الله عليه وسلم، وأنه هو نبي الرحمة، وأن حياته كلها دروس وعبر وتربية. وأن نبوته صلى الله عليه وسلم ثابتة بكل الأدلة ولا تحتاج إلى فلسفة عقلية.
المـزيــد ...
العبودية .. حقيقتها ومعناها .. حال من تحققت فيه العبودية ومن لم تتحقق .. أحوال الخارجين عن عبودية الملك المتعال عند فراق الدنيا .. دحض شبه القائلين بالخروج عن عبودية الله .. الرد على بعض شبه المتكلمين في دلائل النبوة ... ومسائل أخرى مهمة تجدها أيها القارئ الكريم في ثنايا هذا الدرس.
المـزيــد ...
في هذا الدرس دحض لما يقوله أهل الكلام في (باب النبوات) -من أنه لا دليل على صحة النبوة إلا المعجزة فقط- بالأدلة القطعية، مع بيان أن دلالة نبوته صلى الله عليه وسلم ظاهرة ومنشورة إلى قيام الساعة، يفهمها الجاهل الأمي كما يفهمها العالم. ثم توضيح لقضية أن النبوة شأنها عظيم لا يدعيها إلا أحد رجلين: إما أصدق الصادقين، وإما أكذب الكاذبين، وحال الاثنين لا يلتبس على من عنده أدنى مسكة عقل، مع ذكر وقائع وأحداث تدل على أن دلائل نبوته صلى الله عليه وسلم أوضح من الشمس في رابعة النهار عند من بعث فيهم، وهو أبعد من أن يكون شاعراً أو كاهناً؛ فشتان بين ما يأتي به الشعراء والكهان وما يأتي به الأنبياء.
المـزيــد ...
في هذا الدرس حديث عن بعض دلائل صدق نبوته صلى الله عليه وسلم، مع استعراض لبعضها كموقف خديجة -رضي الله تعالى عنها- وموقف ورقة بن نوفل، مع بيان موقف النجاشي، وموقف هرقل، وقد ذكرت وقفات تأمل وتدبر واعتبار مع كل هذه المواقف.
المـزيــد ...
ما زال الحديث في هذا الدرس يبرهن بالأدلة الواضحات من قرائن وأحوال النبي صلى الله عليه وسلم على صدق نبوته، وبعدها جاء رد ما اشترطه المتكلمون في إثبات نبوة النبي، مع بيان أن الله سبحانه وتعالى أقام من الدلائل ما يدل كل ذي عقل ولب على صدق الأنبياء. وفي الأخير ورد الحديث عن أن إنكار رسالته صلى الله عليه وسلم طعن في الرب تبارك وتعالى، ونسبته إلى الظلم والسفه، تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً!
المـزيــد ...
ورد الحديث في هذا الدرس عن المنكرين أن رسالة النبي صلى الله عليه وسلم خاتمة الرسالات، مع توضيح أن هذا المدخل الخبيث هو بذاته طعن في الله جل في علاه، وقد ذُكر بعد ذلك -باختصار- الصحيح من الأقوال للتفريق بين النبي والرسول، وبعض خصائص رسولنا، وبعض الدلائل على أن رسالته عليه الصلاة والسلام الرسالة الخاتمة، ثم أعطيت كل من: الرافضة، والباطنية، والأحمدية، والبهائية، نصيبها من الكشف والتعرية، وكانت خاتمة الدرس الحديث عن: أن محمداً صلى الله عليه وسلم -عبد الله ورسوله- إمام الأتقياء.
المـزيــد ...
في هذا الدرس بيان لمكانة الرسول صلى الله عليه وسلم، مع التوضيح لجزئية أصبحت منتشرة اليوم خاصة بين أدعياء محبته صلى الله عليه وسلم، ألا وهي لفظة (سيدنا). وبعد ذلك انتقل الحديث للكلام عن المفاضلة بين الأنبياء خصوصاً موسى ويونس عليهما السلام، مع إيراد تنبيهات في هذا الصدد حتى لا يبقى لصاحب هوى أو مبتدع مدخل.
المـزيــد ...
تكلم هذا الدرس عن مرتبة النبي صلى الله عليه وسلم، مع إيراد الدلائل على أن الخلة أعلى مرتبة من المحبة، ثم ورد سرد مراتب المحبة، مع توضيح أن الله سبحانه وتعالى يوصف بأربع من مراتبها العشر فقط، وهي التي وردت في القرآن، وفي ختام هذا الدرس كان الحديث عن المحبة وتعريفها بما يلجم هذاء المناطقة الذي ليس عليه نور من الكتاب والسنة.
المـزيــد ...
في هذا الدرس: سرد الأدلة على أن محمداً هو خاتم النبيين، وأن من ادعى النبوة بعده فهو صاحب غيِّ وهوى .. مفهوم الولاية عند الصوفية مع الاستدلال بأقوال أئمتهم .. مفهوم الوحي عند الشيعة الغلاة .. تقرير أن الصوفية والشيعة لا يرون انقطاع الوحي من السماء، وإن كان كل منهما لا يصرح بأن النبي صلى الله عليه وسلم ليس خاتم الأنبياء .. بيان عموم رسالته صلى الله عليه وسلم إلى الجن والإنس، وتوضيح ذلك بالأدلة من الكتاب والسنة؟ .. مناقشة مسألة: هل رسل الجن من الجن أم من الإنس .. الرد على قول النصارى أن محمداً صلى الله عليه وسلم بعث إلى العرب خاصة .. إعراب كلمة (كافة) بشيء من التفصيل.
المـزيــد ...
بيّن هذا الدرس أن مسألة الكلام من أعظم مسائل الدين، وأن حولها دار الخلاف المستطير، وأن قضية القول بخلق القرآن فتحت باباً عظيماً للاختلاف. ثم تعرض لمنبع القول بهذه المقالة، ووقف عدة وقفات مع مروان بن محمد والأرنؤوط، وخلفاء بني أمية، ومن خلال عرضه لذلك بيَّن نشأة هذه البدعة، ومتى دخلت على الأمة الإسلامية، ومن هنا كان لا بد من عرض موقف الإمام أحمد من هذه الفتنة الدهماء؛ حيث كان مثالاً ونبراساً للعالم الرباني المتمسك بالسنة، المتفاني من أجل دين الله.
المـزيــد ...
بدأ هذا الدرس بالحديث عن القرآن وافتراق الناس في كلام الله، مع بيان أصل ضلال جميع الطوائف، ثم انتقل إلى الحديث عن أقسام الطوائف في الكلام عن القرآن، مع توضيح الأقوال المهمة والمشهورة وتفنيد شبههم.
المـزيــد ...
ما زال الكلام في هذا الدرس يدور حول عرض الأقوال والمذاهب في كلام الله، والذي كان ختامه ذكر قول أهل السنة الحق، وهو أن الله تعالى يتكلم بما يشاء، متى يشاء، وكيف يشاء، وأن القرآن الكريم كلام الله غير مخلوق، مع تفنيد شبهة المعتزلة في نفي كلام الله، بذكر دليل ساطع واضح يدل على صحة مذهب أهل السنة.
المـزيــد ...
في هذا الدرس يدور الحديث عن كلام الله تعالى، ففيه التوضيح بالأدلة والبراهين القطعية أن القرآن كلام الله غير مخلوق، ثم سرد أمثلة على ذلك من كتاب الله تكشف تلبيسات وزيغ الأشعرية، والمعتزلة، والجهمية، والكلابية، وغيرهم من أهل البدع.
المـزيــد ...
ما زال الحديث في هذا الدرس عن مسألة خلق القرآن، ففيه دحض لحجج بشر المريسي وأمثاله، كما أن هناك وقفة لتوضيح كلمة (كل)، ومروراً على معنى قوله تعالى: (خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ)، وفي أثناء هذا الحديثُ عن فساد استدلال أهل الضلال بكلمة (جعل) على خلق القرآن، وقد أعقب ذلك حديث طويل عن هذه الكلمة مع الرد على من قال: إن كلام الله خلقه في غيره.
المـزيــد ...
ما زال الحديث في هذا الدرس حول مسألة القول بخلق القرآن، مع الرد على القائلين بأن القرآن حكاية عن كلام الله عز وجل، وتفصيل الردود عليهم. ونقل كلام أهل السنة في مسألة الكلام، ثم بيان لنشأة الخلاف في هذه المسألة بين أصحاب المذاهب، مع ذكر اعتراض ابن أبي العز على قول المعتزلة فيها.
المـزيــد ...
اشتمل هذا الدرس على تتمة للحديث عن مسألة خلق القرآن، ففيه ذكر لمخالفة أتباع المذاهب لأئمتهم، مع بيان مذهب الإمام أبي حنيفة في هذه المسألة، وحقيقة ما نسب إليه من كلام لم يقله ولم يثبت عنه. ثم الكلام عن مقولة (لفظي بالقرآن مخلوق)، وذكر مذهب المعتزلة في هذه المسألة، وإقرار صوابه والرد على خطئه.
المـزيــد ...